سيساعدك هذا البرنامج على تحديد هدفك الأول وزيادة تسارعك نحو النجاح. إذا قمت باستمرار بالمطالبة بالأفضل من نفسك ومن الأشخاص من حولك، إذا كنت ترفض "الجيد" وتطمح للأفضل وأن تحقق السيادة المستمرة على حالتك
العاطفية والجسمانية، حيث يصبح أي شيء في متناول يدك
إننا نعيش في زمن من الفرص الهائلة و الاحتمالات التي لا حصر لها- لكن هل نحن نعيش فعلا نوعية الحياة التي نستحقها؟ كشخص منجز يواجه العديد من التحديات بشكل يومي، حتما تدرك مدى صعوبة خلق التوازن و إيجاد الرضا الحقيقي في الحياة.
ماذا لو استطعت أن تجد وسيلة لتحطم و تتخطى كل تلك الحواجز حتى تتمكن أخيرا من عيش الحياة التي كنت فقط تراها في أحلامك فيما مضى؟
البرنامج الثوري المصمم و المقدم من قبل الرائد الأول على مستوى البلاد في سيكولوجية القيادة، د. رشاد فقيها، «موعد مع المصير» سيزيل الستار عن رغباتك الحقيقية و يساعدك كي تنهل من كامل إمكانياتك و يقودك نحو اكتشاف أقصى أهدافك في الحياة – بغض النظر عن وضعك الحالي أو مستوى إنجازاتك. هذا البرنامج المركز بصورة مدهشة، الفريد في عمقه، و الذي يستمر على مدى ستة أيام هو أحد برنامجين على مستوى العام يمكنك فيها أن تعيش تجربة حضور دورات رشاد فقيها خارج البلاد والتي يقدمها شخصيا حيث سيزودك بالأدوات الاستراتيجيات لتستكشف مصيرك و تصنع حياة استثنائية – حياة وفق شروطك.
حدد رؤيتك
«موعد مع المصير» سيساعدك على تحديد هدفك الأول و زيادة تسارعك نحو النجاح. إذا قمت باستمرار بالمطالبة بالأفضل من نفسك و من الأشخاص من حولك، إذا كنت ترفض »الجيد« و تطمح أن تحقق السيادة المستمرة على حالتك العاطفية و الجسمانية، حيث يصبح أي شيء و كل شيء في متناول يدك، «موعد مع المصير» ليس خيارا – إنه أمر حتمي.
أحكم سيطرتك على عواطفك
عواطفك توجه قراراتك و بالتالي تحدد أفعالك. في «موعد مع المصير» ستستكشف القوة التي تحرك كل القرارات التي تتخذها، وتتعرف على طريقة التحكم في العواطف الداخلية. ستتعلم كيف تمتلك القدرة على الانتقال من الحالات العاطفية المحبطة إلى الأنماط الجديدة المحفزة التي ستقدم دعما إيجابيا في كامل حياتك سواء لك أو أولئك الذين يهتمون كثيرا لأمرك
جدد شباب علاقاتك
لا يوجد ما هو أكثر أهمية من الطريقة التي نتواصل بها مع من نحبهم. و في العمل، تحدد جودة علاقاتنا مدى تحقيقنا للنجاح أو الفشل. في «موعد مع المصير» ، ستركز على هذه الروابط الحيوية و تتعرف على الأدوات الأكيدة التي يقدمها رشاد فقيها للتواصل، الارتباط، حل المشكلات و تعزيز تجاربنا الحميمة. ستستكشف الطرق التي ستمكنك من إشعال عالقات جديدة في الوقت الذي توقظ جذوة علاقاتك الحالية.
ارسم مسارك نحو العظمة
في «موعد مع المصير» ستصمم حياة أحلامك من خلال التعرف على العقبات التي منعتك من تحقيقها في الماضي، و بعد ذلك ستتعلم كيف تصنع التغييرات الضرورية حتى تكيف نفسك للسير بالثبات على خطتك. ستتمتع بالتواصل النادر و العميق مع رشاد فقيها بينما تخط مسارك الفريد نحو التحول الشخصي المذهل.
الرحلة الأعظم لكل أولئك الذين يطلبون أقصى ما تقدمه الحياة
اليوم 1 - استعد للتغيير الهائل
اكتشف بشكل نهائي جميع القوى المؤثرة التي تشكل قراراتك و مصيرك. تعرف على المصادر التي تصنع الألم
و المتعة في حياتك، و تعلم كيف تصنع المزيد من المتعة. تعلم كيف تنمي عضلة مشاعرك كي تغذي و تقوي قدرتك على تلبية أعمق احتياجاتك
ستكتشف:
- نموذجك الفريد للعالم: القوى الدافعة في حياتك.
- القوى الثلاث التي تشكل جميع عواطف و سلوك البشر.
- علم الاحتياجات الإنسانية الستة
- القدرة على تدريب نفسك كي تملك إحساسا جيدا
- قوة الاختيار
اليوم 2 - قيم توجهك الحالي
افهم القوى التي تتحكم في كل ما تفكر به، كل المشاعر التي تمر بها و كل الأفعال التي تقوم بها.
ستكتشف:
- قوة القيم: قدر المشاعر المحفزة التي هي مسبقا بداخلك.
- التقييمات: كيف نفهم العالم
- مصيرك: دراسة العواقب
- الأسئلة الأولية: النمط الرئيسي الذي يشكل حياتك.
- قوة العزيمة.
اليوم 3 - اعرف موقعك الآن و حدد أين تريد أن تكون
كن واعيا بالفعل للتكييف القديم و المشاعر التي تسبب خروجك عن مسارك، تعلم كيف تتخلص من هذه الأنماط المثبطة على الفور و تستبدلها بحالات شعورية محفزة. اكتشف محفزاتك الحقيقية والعراقيل التي تعيق تقدمك.
ستكتشف:
- قيمك و قوانينك الحالية.
- كيف تنظر إلى العالم
- الكنايات العامة التي نعيش بها
- تحديد الأهداف: كيف تصنع مستقبلا عظيما.
اليوم 4 - اصنع ثورة في علاقاتك
تعرف على القوة التي تحكم جميع علاقاتك و الطريقة التي يمكنك بها أن تجعل ارتباطاتك أكثر عمقا. استكشف الأدوات التي تعينك على إيجاد و صنع علاقة عاطفية أو إشعال العاطفة مجددا في علاقتك الحالية.
ستكتشف:
- المفاتيح إلى علاقات خارج التصنيف
- اختلافات الطاقة بين الرجال و النساء
- ما لذي تريده في شريكك المثالي
- كيف تصنع رؤيتك لعلاقة خارج التصنيف
- ما الذي يجعل العلاقات تنجح (في مقابل العاطفة الخالصة)
اليوم 5 - اعتنق تحولك
اكتشف ما تحتاج إليه بالضبط كي تحقق أعلى قيمك – ثم طور عملية تسير فيها خطوة بخطوة كي توازي قناعاتك و قيمك و تجاربك بطريقة تشدك في الاتجاه نحو رؤيتك القصوى.
سوف:
- تصنع قيما و قواعد تحفيزك الجديدة
- تصنع بيان مهمتك لحياة هادفة
اليوم 6 - جسّد مصيرك
تخيل أنك تعيش كل يوم بوضوح لا يصدق – حيث يكون كل ما تفكر به، تقوله، تؤمن به ، تريده، و تفعله موجه نحو نتيجة واحدة عظيمة. تخيل أنك تعلم بأنك سيد مواقفك و أنك تتحكم تماما في كل لحظة في حياتك.
سوف:
- تدمج تحولك الشعوري بحياتك على أعمق المستويات.